في تاريخ كرة القدم الأوروبية في القرن العشرين ، كان هناك العديد من اللاعبين العرب الذين خرجوا من الاحتراف الأوروبي وصنعوا التاريخ ، بصمات ما سوف تتذكره بعد عقود.
أسباب زيادة توهجهم.
1.عملاء وشركاء اللاعبين.
في جميع أنحاء العالم ، ويتتبعون المواهب من كل ركن من أركان العالم ويتعاونون مع الأندية لتطويرها. تبدأ استراتيجيتهم بالعمل جنبًا إلى جنب مع الأندية الأصغر لتزويد اللاعبين الطامحين بفرص وافرة للتعرف على ثقافات ودول مختلفة ، مع مساعدتهم أيضًا في الانتقال إلى بيئة جديدة. يؤدي هذا النهج التدريجي في النهاية إلى تخرج اللاعبين من الفرق الصغيرة إلى المتوسطة الحجم ، وفي النهاية ، إلى البطولات الكبيرة.
على الرغم من أن البعض قد يجادل ضد استخدام شركات تسويق اللاعبين ، إلا أنها تعمل كعنصر حاسم وأساسي في توفير الفرص للأفراد الموهوبين من الدول النامية أو الناشئة لاقتحام عالم كرة القدم والارتقاء إلى مستويات أعلى.
2.تطور التكنولوجيا
وبفضل التكنولوجيا الحديثة أصبح بإمكان اللاعب العربي الآن مواكبة كرة القدم الأوروبية ومسابقاتها المختلفة. يمكنك الوصول إلى عشرات المباريات من الملاعب المختلفة بنقرة واحدة فقط ، مع توفر التحديثات اليومية والأسبوعية بسهولة على الشاشة.
4. صعود قيمة الدوريات.
في السابق كانت الفرصة تعطى قليل لعرب خاصة و قارة إفريقيا عامة لاضهر مواهبهم ومهراتهم ورافع أسمائهم.
وبعد تطور مجالا كرة القدم وتبدلاه لتجارة تنتيج أموال كتيرة من الأرباح لكل نادٍ كل سنة وزيادة مصريف الأندية الدوريات الأوروبية٬ مما جعل لاعبين من العمل جهذا لتألق
وإضهر مواهبهم العالية.
4.تراك أوطنهم (الهجرة).
العديد من العائلة اللاعبون يغادرون أوطننهم إلى الدول الأروبية لأسباب كتيرة منه سوء المعيشة الصعبة ٬مما تكون فرصة لأولدهم صغر عمر لتأقلم هناك في سنة بكرى رياضيا ومعاشيا وتقافيا مع سكان اوروبا تسهل دخلهم إلى المدراس الكروية لتطوير إمكانياتهم.
لهذا نلاحظ تألقهم بشكل كبير عكس القديم خاصة الجزائرين والمغرب ومصر وغيرهم حتى من آسيا لكن قليل على عرب إفريقيا.
تعليقات
إرسال تعليق
إذا أعجبتكم مقالتنا نطلب منكم دعمنا وشكرا ❤️☺️